10 أسباب تؤكد متعة العروض التقديمية باستخدام تاكت الجهاز التفاعلي

 إن النقطة الفارقة بين العرض التقديمي المعتاد و العرض التقديمي الممتع، هو مدي مشاركة الجمهور المستمع مع من يعرضه! هل حضرت عرض تقديمي خلال يوم العمل وشعرت أن العرض ممل وبدأ يبدو على وجهك ملامح  الشرود وبدأت تنظر إلى الساعة مع مرور كل دقيقة؟ غالباً السبب وراء ذلك هو القلة مستوى التفاعل بين الحاضريين وبين الملقي عليهم العرض التقديمي.

فمن الذكاء أن يستخدم المقدم طرق كثيرة و متنوعة حتى يتمكن من جذب انتباه جمهوره سواء كان هذا الجمهور هو من زملائه في العمل أو كان هذا الجمهور عملاء محتملين ويحتاج إلى عنصر التفاعل والإنجذاب الى العرض كي تحقق غايتك. وبالتالي يحصل على جميع المعلومات التي يحتاجها حتى يستطيع أن يقتنع بوجهة نظرك التي تعرضها في العرض التقديمي.

فقبل أن نتعمق فيما يخص المقومات التي تجعل من العرض التقديمي في العمل عرض فعَّال ومؤثر، دعونا أولاً نتحدث باختضار عن ما هو العرض التقديمي وكيفية استخدامه في مجالات العمل العديدة والمختلفة!

ما هي العروض التقديمية في مجال الأعمال المختلفة؟

تستخدم الشركات المختلفة العروض التقديمية في مجالات متعددة (من هندسة – زراعة – مجالات طبية – ومجالات تسويقية وغيرهم من المجالات). وتعتمد هذه الشركات عليها كأسرع أدتة لتقديم المحاضرات والندوات بالاعتماد على برامج تصميم العروض التقديمية وأشهرهم برنامج Microsoft PowerPoint وهو برنامج متخصص في تصميم القوالب والمحتويات الرقمية والتي تحتوي على صور وأصوات ومقاطع فيديو ونصوص، كما يمكن لمستخدمي PowerPoint إختيار التصميم الذي يتناسب مع طبيعة العرض التقديمي الذي يعمل عليه بحيث يكون منظم بشكل جيد اذ يعد برنامج PowerPoint من البرامج المعروفة في حزمة Microsoft Office .

وأحد البرامج الأربعة الرئيسية الموجودة فيه، فإن PowerPoint حصلت على شهرتهابسبب التطورات والتحديثات التي تحرص Microsoft على إضافتها في كل إصدار جديد من البرنامج ، وهذا ما ساهم في جعله من أهم البرامج في مجال تصميم العروض التقديمية. يُمكن لجهاز تاكت التفاعلي ان يسهل عرض شرائح اي عرض يقدمه PowerPoint على نحو تفاعلي وكذلك اي تطبيق مشابه لـ PowerPoint مثل Google Slides او ما يشابهه من تطبيقات العروض التقديمية.

كيف يضيف تاكت عنصر من المتعة على العرض التقديمي؟ 

إن تاكت متعارف عليه بأنه جهاز التفاعلي وذلك لتمتع تاكت بمقومات تجعل منه جهاز يحفز التفاعل بين مقدمي العروض والحاضريين.  وذلك عن طريق:

  1. قدرة تاكت على تحويل أي شاشة أو مساحة عرض مثل البروجيكتور و غيرها، إلى سطح تفاعلي سريع ودقيق يصل إلى 150 بوصة! وذلك يُمكنك من التحكم بكل العناصر التي تظهر امام جمهورك على شاشة العرض.
  2. إمكانية عرض البيانات على الجهاز بطريقة تفاعلية مع الموظفين والعملاء على شاشة العرض.
  3. القدرة على مشاركة أكثر من فرد مع جهاز تاكت فى نفس الوقت حتى أربعة أفراد من جمهور العرض  سواء كانوا هؤلاء الأفراد من الموظفيين أو العملاء.
  4. تستطيع باستخدام قلم تاكت إضافة ملاحظات تم استنتاجها أثناء الإجتماع وحفظها في ملف العرض التقديمي لإستخدامها او مشاركاتها لاحقا مع جمهور العرض.
  5. إمكانية تسجيل الإجتماعات على الجهاز الوسيط بين تاكت ومساحة العرض مثل اللابتوب.
  6. يساعدك تاكت في توضيح أفكار كثيره من خلال تفاعل الحاضرين من خلال طبيعته التفاعلية وإضافة وسائل عرض بصرية وصوتية مثل فيديو توضيحي لمشروع العرض.
  7. يمكنك من تحويل الاجتماعات المملة إلى ممتعة عن طريق التفاعل مع المحتوى المعروض.
  8. يتوافق تاكت مع جميع أنظمة وأجهزة الكمبيوتر، ويمكن إستخدامه مع جميع أنواع البروجيكتور وشاشات العرض.
  9.  إشراك العديد من الحواس لدى الحاضريين يجعلهم مستمتعين و متفاعلين مع العرض الخاص بك.
  10. تاكت يعطي االحاضريين فرصة لتوسيع الخبرات المكتسبة، وتسهيل بناء وتكوين النقاشات بين الحاضرين للعرض او الإجتماع.

 10 أسباب تؤكد متعة العروض التقديمية باستخدام تاكت الجهاز التفاعلي

تجارب لعملاء سابقة:

لا شك أن البشر بطبيعتهم يصدقون ما يجربون بأنفسهم أو على الأقل ما يرون الىخريين من حولهم يجربونه وينجح معهم. بالتالي، سنعرض عليكم بعض تجارب رجال الأعمال الذين ليس فقط يستخدمون تاكت ليطوروا من شركتهم ومن عملهم بل وأيضاً يستخدمون كل ما هو  متقدم ويجعل التجربة ممتعة للحاضريين ولموضفيهم.

فيما يلي سنقص عليكم تجربتين من أكثر التجارب نجاحاً لرجال الأعمال مع تاكت:

  • تجربة م/أحمد أبو هشيمة:

أبدى أبو هشيمة رجل الأعمال الشهير إحترامه لتكنولوجيا الجهاز وإعجابه بيه، كما أن رأيه يُعَد فخر لتاكت، كما أنه أشاد أيضاً بالفكرة وتعاونها في الإنتاج مع الهيئة العربية للتصنيع المعروفين بجودتهم واهتمامهم بكل التفاصيل والخطوات.

  • تجربة المدير التنفيذي إبراهيم رشدي الجندي:

إبراهيم رشدي الجندي هو المدير التنفيزي لكافيه كاريبو وقد أوضح أن جهاز تاكت قد غير العديد من مشاكل الشركة في العروض التقديمية مثل العودة بصورة متكررة إلى اللابتوب للتنقل بين الصفحة والأخرى ومثل أيضاً الروتين المعتاد عليه الموظفين خلال الإجتماعات الرسمية المتعارف عليها بالركود وعدم التفاعل بين بعضهم البعض، كما أشار إلى أن جهاز تاكت هو جهاز (هايل) من وجهة نظره.

فمن جميع ما سبق نستطيع استنتاج أن تاكت حتماً يضيف المتعة للعروض التقديمية بمختلف مجالات الأعمال بشهادة اثنين من أكبر رجال الأعمال في الساحة. لذلك تعمل شركة انترآكت لابس لتكون دائماً عند حسن ظن مستخدمي تاكت بالتطوير المستمر لجهاز تاكت.